الخميس، 21 أغسطس 2025

خاطرة تحت عنوان{{ربمــــــــا}} بقلم الشاعر الليبي القدير الأستاذ{{يزيد مجيد}}


ربمــــــــا
ربما جاء النهارُ، بأحلاميَ التي هاجرت ليلاً
ربما يلوح لي، بين هذه الوجوه، وجهكِ بعينيه الباحثتين
عن حلم هارب
ربما تتصادم أكتافنا، وربما
يقودنا بقايا عطرك
ربما تدفعنا الرغبةُ، الى ذلك المكان. في لحظةٍ واحدة
وربما نقفُ متجاورين، ....
ربما نلتقي، وجهاً لوجهٍ، ولا يعرفُ أحدنا الآخرَ
ونحن نبحثُ عن بعضنا
ربما...

نلتقي في نهاية القصيدة. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق