إليكِ يا جَميلةَ الرّوح، يا فاتنة القَلب وزاهية الوجنتين..
يا مَعسولَة الكلمات، ورفيقة الأحاسيس..
بالله من تَملِكُ قلباً رقيقاً مثلكِ ألا يخجلُ الحزن من طَرقِ بابك ؟!
أيَعبسُ مبسَمُكِ الجميل، وتبتَلُ خيوط الغَزل في رمشيك!
لا يَليقُ بكِ يا حورية الأرض أن تُهزَمي، يا حلوة كل الأوقات والأماكن..
أنت عَظيمةٌ في عين نفسكِ وهذا يكفيكِ
عبد اللطيف الغنطاوي
سوريا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق