الثلاثاء، 25 فبراير 2020

خاطرة بعنوان {{لوعة الغياب}} بقلم الشاعرة التونسية القديرة الأستاذة{{ليلى بوثوري}}

لوعة الغياب
كيف أخاف عليك وأنت الأسد؟
يهابونك يابن الأصول من نقائك..
ومن سيف الله الذي هو بغندك
بروزه وقت اللزوم لكل ظالم قاهر حقير
وورد الجوري بيمناك تحية للغوالي والمحبين
معك حتى النهاية يابن الياسمين 
فنم قرير العين وارجع ولا تترك قلبي لغيابك حزين
ليلى بوثوري/تونس

ليست هناك تعليقات: