(((تَذَكرتْ أيَاَمْ سَلَفَتْ)))
هبّتْ نَسَائمُ الذكرياتِ
هذا المساء......
وَعَزفَتْ لحنْ الحنين
وَأطربَا.....
ورَاحتْ الأشْواقْ تَحمِلُ
بَعْضي نَحوهَا ....
صُوَرُُ تَوَارتْ خَلْفَ
السِنِينْ وأخْتَفَتْ
مَلامِحَهَا....
عَادتْ منْ جَدِيدْ
مَعَ النَسِيمِ
هَذَا الَليْلُ يَحْمِلُهَا
إلي بِالحَنِينُ يَعْزفُهَا .....
آهاََ لإيام الصِبَا
وَجَمَالهَا
كَمْ تَرَكَتْ في القَلبِ
لهَا مَكَانة
ومُوقَعَا..
سُفُنِي أبْحَرَتْ هذا المَسَاء
نَحوهَا هَلْ يَاتُرى
تَعُودُ
بَعْدَ رَحِيلها وتَعُودُ
رُوْحِي إلي بَعد رحِيلهَا ...!؟!
_أبو أيوب الزياني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق