حين يقترب الليل
ويبدأ جمر الشوق يلتهمني
وقلبي يتلظى من فراقك
كأنه جمرات نار تكوي الفؤاد
يشدني شوقي والحنين
لعناقك
تحضنني الذكرى في ليل
بعادك
أنتظرك لأهرب إليك
ولتدنوا منك خطواتي
فروحي ظمئى للقاؤك
فلا زلت تزاحم أفكاري
فأنت حلماً جميلاً يراودني
كم أخشى أن أستفيق منه
مثقلة روحي بالآمال
لعل يوم لقاؤنا قريب
لأتلو عليك
تعاويذ عشقي وهيامي
شمعة الملك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق