فؤادي بك متيما
وحبي بين السطور معلنا.
يراه الناس توسلا
ويراه العاشقين نجم ساطعا.
ينير درب العشق متعبا
ويظل بين السطور متوددا.
يعانق روحك سائلا
قربا يداوي لوعة غارقا.
ينادي قربك متسللا
يتحسس النبض ساكنا.
حب يخاف النور خافتا
حتى ينير القمر دربه معلنا.
ليل بلا خوف مزيننا
بنجوم فرح في السماء زاهرا.
بقلمي
يسري الشرقاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق