هناك في ركني الهادئ
خلف جدران الذكريات
أنا وقهوتي
وقليل من الشوق
وقلم منهك
لم يعد يقوى
أن يكتب عن الاشتياق
ودمعة أصبحت يتيمة
لم يعد هناك من يمنعها من الانزلاق
بقلمي حنين صالح
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق