الأربعاء، 4 نوفمبر 2020

خاطرة تحت عنوان {{هناك في ركني الهادئ}} بقلم الشاعرة السورية القديرة الأستاذة {{حنين صالح}}


  

هناك في ركني الهادئ

خلف جدران الذكريات 

أنا وقهوتي 

وقليل من الشوق 

وقلم منهك 

لم يعد يقوى

 أن يكتب عن الاشتياق

ودمعة أصبحت يتيمة 

لم يعد هناك من يمنعها من الانزلاق 

بقلمي حنين صالح

ليست هناك تعليقات: