مالي اراكَ منتظراً
ما بك احاقِدُ !
هل لا زالت تلكً العظمتان تحنان الى ما ضنا ؟
تكلم .قل . صارح . ابتسم
ما زلت تنظر إليّ كتلك المرأة التي انتزعت ثيابها أمام مجلساً غفير من الشيوخ
دِعني أحنُ الى تلك الشفتان التي لا زالت تتكلم بلهفة لتشد شفتاي لها !
رواء فاضل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق