الاثنين، 24 يونيو 2019

خاطرة تحت عنوان{{مالي اراكَ منتظراً }}بقلم اليمامة الكربلائية الموهوبة {{رواء فاضل}}

مالي اراكَ منتظراً 
ما بك احاقِدُ ! 
هل لا زالت تلكً العظمتان تحنان الى ما ضنا ؟ 
تكلم .قل . صارح . ابتسم 
ما زلت تنظر إليّ كتلك المرأة التي انتزعت ثيابها أمام مجلساً غفير من الشيوخ 
دِعني أحنُ الى تلك الشفتان التي لا زالت تتكلم بلهفة لتشد شفتاي لها !

رواء فاضل

ليست هناك تعليقات: