أبت الاوقات ...
أن تتحرك
كمااا أريد ...
وكأنها تفتر
خلف المواعيد
تستنزف آخر صبري
تأجج براكين ...
الشوق داخلي
تأمرني بأن ...
أموت كل لحظه
أبت أن ترحم ...
لهفتي ...
أن تمسح عبرتي
لااعرف أن كانت
تعاقبني أم هي ...
هكذااا
لقائي بعد
ثلاثون موتة
من الوقت ...
بعد ارتعاش جسدي
بعد هذيان روحي
ساقابله بأحلامي
من بعيد ...
أخاف على
أنفاسه أن يفترسها
الوبااااء
لكن لحظة ...
هاهو كما كل مرة
أراه يزهو ...
ويسعد الطريق
وينثرر بعض عطره
بين ضجيج ....
الاصوات
يترنح ثملا ...
على دقات قلبي
وبينما كان قلبي ...
يناديه ...
هو ايضا
كااان .....
ينتظر اللحظات
مثلي ...
وكان الوقت اللعين
يسرقنا أنا وهو ...
رويدك ياقلبي
لا تتعجل ...
لم يكن إلآ
مجرد حلم .
#بقلم ...سجى محمود
3 / صباحا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق