بين هدب الغروب
اسرح خصلات القصائد
يتعثر المشط بوردة المساء،
كنت قد أعددتها هدية العيد،
أليس هذه هدية العيد!؟
بلا ونعم،،،
إذن كيف هي هنا الآن،!؟
أليس عبورك وتواجدك هو عيدي !!؟
نظر والبسمة خجلة،،،،
كل صدفك أعياد،،،!
وحدك ترجمة قصائدي،،
.طيف أبجديات مسيرتي،،،
هيا نعاند المسافات،،
علنا نقدر على طيها،،،
نختصر الكلمات بحرفين،،،
نختزل،، الروايات،،،، بالنظر للقمر،،، تلتقي نظراتنا،
لتحكي سرد حكاياتنا ،،،، عنوان للقادمين بعدما،
««همسة وجع»»
( نجاح واكد سورية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق