قال لي:
أشتاق حرفك مذ غفا
كما أشتاق عينيك
وأنتظر..
سعيدا كان الحرف
بانتظارك، باشتعالك
يستعر
لا حرف مثله في هواه
في رؤاه
في تسريحة شعره
يفتخر
من عيون وجدك
يستقي
العذب الزلال
لا مسافاتٍ بعد الذي..
كان، ولا محال
كالزّهر فيك الحرف
لا ينثني..عطره
ان ينتشر
عالق.. في شفة الأحلام
يعبّ المساءات
من لهفتي
يشذّب مداءات
ضيعتي
وينتظر..
مثلك تماما ينتظر
وربما اكثر.. يحتضر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق