يحترق قلبي كما الغابات
وتستوي حياتي مع الممات
والحزن في بلدي كيف يروى
واحسرتي ما أصغر الكلمات
سوريتي يا قوم غصن مجدٍ
نار الحسد وسطها وفي الجنبات
اللاذقية تحترق وفي حمص الآهات
والبحر يرمقها بحزن يعقوب
والبشر تستجدي ويبكي النبات
برداً وسلاماً حبيبة العرب
وصبراً رباه ورحمة وثبات
أميمة معتوقي
#سوريا 💙
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق