الأحد، 11 أكتوبر 2020

قصيدة تحت عنوان {{وكيف لنظرة جميلة}} بقلم الشاعر الليبي القدير الأستاذ{{أحمد أحمد}}


وكيف لنظرة جميلة كنظرة صغيري بها أشعر بأني  امتلكت العالم بأكمله  وصرت بها فرحة هناء 
الا اكون لها حب وإحتوى ..
واجدد لها الرعاية واعطيها من القلب كل الحنان عهدا الوفاء  ..
ابني من حولي انشودة اتغنى بها لقلبي سلام .
فلذة كبدي قرة عيني انا.
اراك في كل صباح ومساء حبا يتجدد نبضه ويروي عطش روحي روعة وحياة .
من حولي اجدكم ولدا وبنت في القلب مسكنكم  ولبيتي ضياء 
شموعا تضيء وحدتي كقمر في السماء 
اسافر صباحا ارحل عليكم  اعود بحبي شوقا كبيرا عند المساء 
فكيف لنظرة منكم  إليا  تريد اللقاء 
هذا حبيبي يبتسم لقربي 
ينادي أبي ها قد جاء
احضنه بحضني عناقا يعانق عنان السماء
شكرا الأهي منحتني زينة حياتي 
بنونا ليس مالا ..
 سعيدا بهم انا .

أحمد أحمد 

ليست هناك تعليقات: