خاطرة
يا دنان الغرام املئي نفسي
من سكرة الحب إلى الحلقوم
فإذا أنا قائم أنظر ...
إلى ملاكي .
إلى ظبيتي
إلى فراشتي .
إلى مدامها الذي لا ينفد .
أيتها المليحة ، المشرقة ، الدائمة الصبوح.
هل لي بساعة وصل معك .
أبث لك فيها ضياعي في دروب تلك العيون النرجسية.
بين أزقتها المتشعبة ، في تلك الأطراف التي تسر الناظرين .
قتيبة آل محسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق