ولولا ليلى وطلتها ما كان شعرا على صفحات الكون يكتتب
وما كان فجر قلمي نابض وماكان سن حرفي لينتصب لها السجايا مطايا أينما حلت وبدونها لا عيش يسطتب
بها شذف العيش مرهم حتى لو عشت في صحراء احتطب
هي الربيع أينما حلت كاطفل بحيل الأم مرتبط
حوراء تصنع من صحراء القلب منتزها لها نجوم الليل تنتسب دمي لمدادها طلب واحرفي لأجلها على القرطاس تشتبك
كلماتي خالد البيومى مصري مقيم بالنمسا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق