أنين الصمت
يناديني الأمل
ومصابيح الشوارع انطفأت
معلنه بزوغ يوم جديد
اريد منك الريحان والامن
وتريد مني الولاء و الحرب
كم هي قاسية المراس
نحن بحياتهم خواء
وهم على الاطراء والجفاء سواء
سارجعك إلى سبيلك
تبقى ذكرى جميلة
لاوزن لكلامك بعد
انتهت المباراة النهائية
وفاز الصمت و البعد
لما اعاند رغبات غيري
الباب مفتوح
من أتى سيذهب
من دخل سيخرج
وتبقى امنيات تزورني
كل مرة و دقيقة
الناس كمثل الأصابع
لالون لأي أحد
من رفعت قدره
نفخ ريشه مثل الطاووس
عش عالي الهمة
سلاحك بياض القلب والروح
بقلمي فاطمة الزهراء طهري الريش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق