*غِرْنَاطَةَ،،، واّْلقُدْسْ*
عَدَمٌ يُقْتَلُ
وَهُوَ عَدَمُ
كَيْف يُقَاتِلُ
الْعَدَمُ الْعَدَمَ!!!؟
َ
أَشْلَاءُ،،، وَهُنَاكَ
أَجْسَادٌ مَجْرُوحَةٌ
وَثَكّْلىٰ حَظُّهَا
خَارَتّْ بِهِ الْهِمَمُ
وَطَاغيةٌ يَسُوقُنَا
كَمَا النِّعَاجِ
بِمِزْمَارٍ نَفْتَدِي
الْعَرْشَ وَاّْلعَلَمُ
يَحْفَظُ شِعْراً
بَعْضَ مَوَاجِعَنَا
إذَا جُنَّ اللَّيْلُ
وَحَوْلَهُ الظُّلْمُ
يُبْلُغْنَا أَشْوَاقَنَا
لَيْلَىٰ،،، وَصَلَتْ!!!
وَقَدْ أُبْلِغَتْ أنْ
لَيِّتَ تَلّْتَحِمُ
يَاقُدسُ يَالَيِّلَنَا
الَّذِي أَرّْهَقَنَا
مَتَىٰ اللِّقَاءُ قَدّْ
أَصَابَنَا السَّقَمُ
اّْلعَرَبُ مُبَعْثَرَةٌ
وَكُلُّهَا لَيْلَىٰ
وَقِيس يُنَادِي
خَالِدَ وَمَعَتصِمُ
حَارَ وَالْأَسْبَابُ
حَارَتّْ بِهِ
يُنَادِي وَصَوْتُهُ
خَافَتٌ ومُنْعَدِمُ
بِأَبْوَابِ الْقُصُورِ
جَمْعُ جَلَاوِذَةٍ
وَفَرَاعِينَ عَمْيَاءُ
أَصَابَهَا الصَّمَمُ
يَاقُدسُ تَبْكِيكِ
غِرْنَاطَةَ مَكّْلومَةٌ
تَلَهَىٰ ابْنُ عَبَّادٍ
فَكُنْتِ مَعَهَا الغَرَمُ
نُقِيمُ شَرّْعَ الّْلهَ
هذي غَايَتُنا
الفُرْسُ تَعْرِفُ
التَّاريِخَ وَالعَجَمُ
بقلمي،،،
*المستمعين بالله*
1/ذي القعدة/1445
9/5/2024

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق