صمتٌ بعزِّ الألمِ
كشموخِ الضجيجِ
أو الإحتجاجِ الذي يحملُ ثقلًا...
تمنٍّ مشهودٌ عليك
في أنك لاتعبأ بالهزيمة ...
آهٍ على تلك الأحلامِ التى تقتاتُ على البقايا
وعلى العطشِ الذي هجر معنى الإرتواء
فاحتملتُ أن أنكرني
لكني عجزتُ عن لملمةِ ذكرى
عن وجودي،
كأني فقدتُ كلَّ مهمٍّ مِني
وغادرتُ أحلامي
وحتى فكرةَ البقاء.
دنيا محمد ،،،،,,,,,,فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق