أيتها الجميلة ..
معتق حرفي بك .. ما جعلني أحتار
كيف بين السطور أكتبك ..
كتبت فيك شعرا فلم توفك الكلمات حقك
. كتبتك لحنا .. فلم تختزل الموسيقى
مقدار عشقك ..
فكيف تنتهي قصائدي فيك و كيف تتقنك
لأنغام و أنت الشعر و اللحن ..
ثلاثة أحلام بك في ثلاث ليالي متتاليات
و ما إستطعت فيها الإنتهاء من
هلوساتي و ها أنا أجدني مرتعش القلم
عاجزا عن وصف ما يجتاحني الآن ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق