وكم آه ...
تجتمع تحت تنآهيد المساء ،
تحكي للشوق أستسلامهآ ولذتها ملاذآ ..
على ضوء القمر ..
حدثني مزمار الحنين هامسا
هلى غفى حديث الروح على
شواطئ الثغر مغاضبا
أم ينتظر بزوغ الفجر هادئأ
يسكن بحور الأنفاس كالياسمين
عابقا
اي الحكايات عنك تحكي ...
انتي
كآخر شطر من حكايا جدتي..
في ليالي الشتاء الدافئة ....
وكم ااه ختم بها سطور المحبين
هياما كان او ملامة ببحر
اااااه
مجرد خربشة قلم ..
هبة الصباح سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق