إليكم مشاركتي المتواضعة احبتي ارجو أن تلامس احساسكم وتنال رضاكم واعجابكم بعنوان الضباب :_
_كيف انتشر هذا الضباب الكثيف في عمري ***
_ لاادري أن كان هو سراب حق ام ندا زهدي ***
_ لا تلومونني يوماً إن هجرت قومي وارضي***
_ مزقت الحياة بنا كل شيء جميل وشرما حولي ***
_ يقولون عيشنا أصبح احجية",نعم بل أكثر ويأس
_ الضباب الذي خيم على شرفات اعمارنا هو إلباس
حررت بقلمي للتو الكاتب والأديب/ م محي الدين محمد الطريفي -حقوق النشر والتدوين محفوظة لمدونها -دمشق -سورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق