مسلة سلسبيل القلم الثقافية
728x90 شفرة ادسنس
الأحد، 14 يونيو 2020
خاطرة تحت عنوان {{و كأن بلدي}} بقلم الشاعر الجزائري القدير الأستاذ{{لطرش عمر بوثلجة}}
و كأن بلدي..
كسفينة..
يقودها جاهل..
للقيادة..
و الابحار في..
الأمواج..
لا هو قادها..
إلى أمان..
ولا ترك خبيرا..
يتقن مهنة..
الربان..
لطرش عمر بوثلجة.. الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق