الأحد، 14 يونيو 2020

خاطرة تحت عنوان {{و كأن بلدي}} بقلم الشاعر الجزائري القدير الأستاذ{{لطرش عمر بوثلجة}}

و كأن بلدي..
كسفينة..
يقودها جاهل..
للقيادة..
و الابحار في..
الأمواج..
لا هو قادها..
إلى أمان..
ولا ترك خبيرا..
يتقن مهنة..
الربان..

لطرش عمر بوثلجة..  الجزائر

ليست هناك تعليقات: