لقد عادت جوقة الرياح،،،
تتصارع خلف الزجاج،،،،محاولة الدخول،،،،
على ما يبدو،،، شوقها يحترق كما حقول بلدي،!!!!!
لاندري ماذا في جعبتها بعد،!؟؟
عساه خيرا. لو عنوانا،!!!
صريرها، شجن ينخر الفؤاد،،، ليخط مخروط الأحزان،!!
عتابك والجراح ،،، يارياح
يصلبني على مقصلة الرحيل،،،!!
يحملني مابين عتق حكايتنا التي طواها الزمن،
حول موقدة الأسرة المضخمة،، برعاف الذكريات،المزمنة،!!
المحملة بثقل نزوف طال أمدها ولم تتخثر بعد،
وكأنها تطبخ على سكينة النار،،،
تراكم الرماد،،،، وجمره لم يزل يلتهب،!!!
تبا وألف تب
لحال مزري ،،،
الغربان تنازعنا،،، تصدعات منازلنا،،،،
كما الخراب ،،،وزائر الغلاضة،!
الفضاضة،،،تتكوم عنوة،،
والتعري الإنساني،،موضة الموسم،!
بل تمطر زخات التعري الوجداني والضميري،!
ماذا بمقدور الطيب ،،أن ينافس الخبيث،!بلئمه،!!
هيا،،، نقلب الصفحة،،،،،،،،،،،،
أين البياض،،أستغفر ربي،!
دخان الحريق الوجودي،،،
أبتلع كل البياض،!!!
النور في سفر،،،ضمن التقنين أيضا،!!
والحياة في خطر،،،،أيضا
ونحن في غيبوبة،،،أيضا
إذن نحن ليس نحن،!!!!
صرخة وجع
(نجاح واكد سورية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق