... لغة الضاد...
إلى كل شاعر و كاتب تغزل بها...
تبقى لغة الضاد انت احد ربانها..
و خير من صاغ حروفها و اجزل المعاني لها...
قلم بالحق يصدح بارجائها..
فصاحة و بلاغه تنيرها...
هي بحر مائج من المعاني..
و كل متضاد و مترادف آلاف من أشكالها..
جناس و طباق و مقاربة في بلاغتها..
و أجمل لحن و وزن في سجع و حرف روي في قافيتها...
سبحان من جعلها مكملة بتمامها..
و لو لم تكن كذلك لما اختارها ربك للقرآن بعينها...
مقداد ناصر.. العراق.. 21/12/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق