الاثنين، 28 يوليو 2025

خاطرة تحت عنوان{{ولنا في الغروب كل نهاية الحكايات}} بقلم الشاعرة الجزائرية القديرة الأستاذة{{فاطمة}}


ولنا في الغروب كل نهاية الحكايات،،،،
نعزفها على وداع النور للكون،،،،،
نرددها  أحرف وكلمات وكأن العالم من حولنا يحتضن كل حكاياتنا ،،،،
كل بداياتنا ونهاياتنا،،،،
ونرسم مع الغروب خطوط صغيرة لأحلامنا التي خبأها النهار،،،،
.ثم انطفأت مع الغروب،،،،،
.وبات كل شيء فينا روح حالمه ،،،،،
وأمنيات تراودنا مع كل غروب وكل مساء،،،،،
هذا هو احمرار السماء،،،
نور خافت،،،،
وأمل راكد،،،،
وجمال فتان،،،،
ودموع تنسكب للوداع،،،،
                               بقلم،،،الأستاذة فاطمة 

                                   من الجزائر 

ليست هناك تعليقات: