لسان حال///
أين الذين
كنت أحمل أثقالهم...
ما بالهم
هل يطرق طيفي بالهم...
ظننت يومآ
سنبقى لبعضنا
يبقون دومآ وأنا ابقى لهم...
فخاب ظني
بصفعة من الدهر
قد أخبرتني
ليس الوفا خلقهم وافعالهم...
لسان حالي
بالعتاب يبوح
وعني تغاضى لسان حالهم... *
تحياتي
داوود آل داود / العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق