عيرتني
ولي في المشيب
حكاية
أعيد بها ذكرياتي
والليل ما عاد يسهر
في بياض عاد رأسي
كضي القمر يحيطني
أنس وقار بين جلاسي
تغازلني النسمات تداعبه
تضفي كقصيدة بمراسي
أنا و الأنامل نرتب صفه
بلا مرايا ألامس إحساس ِ
غازلت صبية العمر أغامزها
ثنت طرفها من ويلات المآسي
نكاية بما مضى مستبدة
تلألأ مع أمواجها حركاتي
إن عيرتني عيرتها رغبة
بربيع قلبي غرت شيباتي
سفير المحبة الدكتور
موسى العقرب
إبن العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق