ويبدأحبي ..
بتنهيدة طفل عاد لحضن امه
بعد غيابها ...
عشقتك كعناق القمر لليله ..
احتاجك .
كما يحتاج القلب لنبضه ..
احتويتك ..كما يحتوي البحر
أمواج شواطئه
اعلنت حبنا كما
يؤذن صلاة الفجر بأول
ايام العيد .....
وان غبت عني اقول
انا الغريب المهجر عن وطني ..
ودفنت حبك في صدري
كوردة جورية تكمن في ثنايا ه
روضة من العطر ....
في عيناك.تركت ودائع
نبض روحي وقلبي ....
واسمك..
الذي ينطقه قلبي .. علي شكل تنهيده
كيف اترجمه في سطر .....
انت حكايتي ..وحلمي الابدي...
وستبقى قافية لن تنتهي ..
يا ربيب فؤادي .......
........................
هذيان قلم
هبة الصباح سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق