تحِنُ إليكِ القوافي والألحان
تشتاقُ إليكِ يازهرة الرُمان
يحِنُّ اليكِ العودُ والوترُ
وحبُكِ سيبقى أجمل أثر
ينتابني شعورٌ أنكِ ستعودي
ويُنهي الغيابُ عِطرَ الوجودِ
أشتاقُ وشوقي يزيد
ياحُب لاثاني له
أنتِ بقلبي النبضُ الوحيد
حبِيبَتي غيابُكِ هدَّ قلبي هدّا
وفيه ذبُلت كلُ وردة
لكن أعِدُك سيبقى
الحبُ والمودة
مادام في القلب نبضة
ياليتني لم أرَّ غيابك
ولم أذق مرُّ عذابك
سليمان سليمان
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق