جرح لن يندمل
نزفت مني داخلك
أيها الملك العنيد..
زارني طيفك ذات حين
ربّت على كتفي واستظل بجفوني..
ظن حاله محميا لكن نسي ما تخفيه عيوني..
غرق في بحر من دموعي..
بعد أن كان ملاذه رمشي ونبض وتيني.
تمهل يا معذبي فربما يسقيك المولى ما أنت الأن تسقيني..
تبا لقلب رفرف لحبك وأنت ماهر في التمثيلِ
ليلى بوثوري/تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق