شيء تغير فيني ...
واظن عمري الذي كان قبلك
ماعشته وما عاش فيني ...
وأتسأل لماذا السنين
التي قبل هواك
ماعادت مني
ولاعادت تعنيني ...
لاتساليني نفسي سالتها
أجابت هي جددت
الحياة فيني ....
سئمت قبلها حتى بت كئيبة
ومعها السعادة عرفتها
غيرتني وغيرت تكويني ...
و باتت تسري في اوردتي
وتسري في شراييني ...
بقلمي صديق ملقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق