أُطرز رُوحي بسنارة وخَيط بألوان مُختلفة وردةً وَردة، على قِطعة من القِماش ناصِعة البَياض ،أجعل من ثُقوب السِنارة للقطعة وروداً و عَصافير واحِدة مُقابلة الأخرى وكأنها روح وجَسد لأَجعَل مِنها لَوحة جَميلة بروح جَديدة ...
وكَذلك روحي فإن ثُقوب القَدر والظروف تجعل مِنها أجمَل بألوان زاهِية تَتَقبل كُل عَرض حادِث.
مريم السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق