غصة وعناد
حرقة أهلكت الفؤاد
وصوت الااااه كرياح
اقتلعت مابقي من الأوتاد
دموع الصمت
أغلقت الأبواب
لتخفي أنينها
عن الأحباب
وسادة الألم
شاخت عليها الاهداب
حتى أزقة الحنين
مظلمة طرقاتها
سهام عابريها
سكنت الألباب
كفاك ايها القلب
إلى متى
ستبقى في ثبات
حان أن تنتفض
من تحت الرماد
لتستنشق
أوكسجين الحياة
بقلمي حنين صالح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق