. تسائل .. .
يا عاصفاً في البرقِ أبلغتَ رسالةً
شيمُ المحبةِ، المعالي والسنا، تبنيها
أنشدتَ من معاني الوجدِ والهوى
وإحتدمت خطوبها فسرتَ تجاريها
مهما إعتلت عاديات الردى قمماً بنا
تبقى لأمةِ العربِ للعلى صولةً فيها
مَن أنزلَ العراقَ مِن عليائها .. .!
ومن إستأجرَ البلادِ لشلةِ اللئاما .. .!
من جرحَ الكبرياءَ بعراقنا .. .!
ومن إستحالَ جُلَ الحلمَ ركاما .. .!
المهندس .. .
حسن يعقوب الحمداني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق