الحب له وجهان...
يا سيدة قصور العشق
يا أيقونة المترفين..
لا تقتربى من قفصى
دع ذاك المسجون سجين
دعيه يدغدغ احلام اليقظة
فقد صار كراه ظنين
لا يفقه شيء فى العشق
ولا يملك اصنافا وتلاوين
ولم يتعلم فى مدارسكم
ان الحب له وجهين
فكل متاعه فى الدنيا
قلب مجروح وأنين
وطيف عانقه على عجل
فجاد بمهجته المسكين.......
إبن الحاضر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق