مازالت الريح ترسم دروب غربتي
تغني ليل الحنين صفصاف
معتق همسه .
و الموجة حائرة كيف يمكنها
مراودة الخصر ؟!!!
خديجة عبد الكريم المحمد سوريا
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق