حين يسدل الظلام أستارهُ ويخيم السكون على المدينة وتهدئ الحركة يصول ويجول الشوق في قلبي بعض الأرواح سكنت لأنها تعانق من تحب اما انا
فأعاني ألامرين الشوق والحنين ليس لي عزاء الا أن انتظر طيفك لكي يحدثني عنك وعن ما فعل بك الرحيل أمسك بيد طيفك فأسير معه في طرقات المدينة حتى تهدئ نار الشوق والحنين هو يحدثني عن ادق التفاصيل فينتابني الذهول مما أسمعهُ ثم يكمل طيفك حديثه فنقف على نقاط انك لم تأبه لرجوعك ولم يتحرك في قلبك الشوق والحنين ثم اطرقت
رأسي بحزنً كان هذا آخر لقاء مع طيف من أحب..
لذلك تعمدت الإطالة والتأخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق