فتراها تعلو إلى سماء أحلامي
ثم تهبط مع الخيبات كوردة ذابلة
أيتها الأفكار الهاربة من سجن صدري..
من عتم قلبي..
دعيني ألملم ظلالك
ألتقط خيالاتك
فأصنع منها سفينة خلاصي
أنسج بها حكاية تمردي
دعيني أهدأ على أرجوحة أنسك
وألقي بسلاح التمرد
فلقد تعبت..حقا تعبت...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق