أحب أحتضان البدر
لأنه يشبه طفلي
ذاك الذي فقدته
وأنتثرَ
كالورد من يدي
تركني وبقيت في غصة
لا أعلم متى تنتهي
ياأيها الراحلون إلى الرب
هل شاهدتم طفلاً
تلمع عيناه يمشي
بمفرده راحلٌ حيث يشتكي لله
ما الذي حل به؟
بقلم الكاتبة العراقية
{{سرى العبيدي}}
٢٣\١\٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق