إلى متى؟ !
أبقى احاربُ الذكريات إلى مـتـى ابقى أسيرة خلف قُضبان
الشجن؟!
كم من الوقت سيكلفني الزمن لـكي انسى الماضي الذي مازال يخنقني في كل وهلة؟
لماذا لا أحد يكترث لـ أمري؟!
ماذا أفعل حتى أستطيع التغلب على كل شيء يحاول خنقي؟ !
لماذا في كل ليلة اعانق جدار غرفتي ولا اجد من يعانقُني؟ !
لقد حاولتُ مراراً وتكراراً أن اكون كما أريد لَـكــنْ الجميع كان يسخرُ مني !
أنني لٱ ارى سوى الحزن الذي يلازمني طيلة أيام عُمري!
بنين مطر
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق