ولك وفي حرّ شجوني......واشتياقي
أُزيّنُ مقالتي وأُضيئها من......حروفي
المُلتهبة
يا لك من ملك.......الجمال
بالحُسن والفتنة.....تتجمّل
ها هو الّليلُ
من عينيك............يتكحّل
وأنا أستغربُ
من أين أتاني هذا التّرفُ في......العشق
لأزرعك بين أجفاني..........وردةً
من شمس..........الضّياء
فأنت الُمشتهى والصّمتُ قد.......صاح
وبوح غرامي
لك ملأ.............الفضاء
ماذا أقول.....عنك ؟ ماذا أُسمّيك ؟وكيف اُناديك ؟
سأقولُ
تعال.......كالشّذا تعال.......كالنّدى
أو كالودق من .......السّماء
لتُطفئ نار.......لهفتي
ومن عينيك......ينبعثُ
سنا البريق.......والضّياء
بقلمي لميس منصور
9 أغسطس 2018
سوريّة طرطوس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق