و ما الظمئ إلا غائباً
كان آتياً على شفاه المغيب
كـ لمحة فجراً
لـ عناق غسق الضلوع مهيب
فـ لم تبُح الروح
لـ هدباً من وهج الحنين
بات صهيب
لـ نكهة عشقاً
على رمق النبض كثيب
و آمن التنهيد ذات لهفةٍ
و كان له مع التوبة نصيب ....
بقلمي
نادية رفعت
الخميس 4/7/2019
Branche de Fleurs
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق