ترفُ.....العاطفة
ها هو الّليلُ أرخى جدائله على......كاهلي
لأُبحر فيه.....إليك
أمتطي صهوة موج.......الشّوق
يا أسمري : من لي غير.......دُجاك ؟
أسهرُ معهُ أُلاطفهُ..........ويواسيني
أُسامرهُ.........فيُدغدني في وحدتي
يا سُمرة الحُسن في.........وجنتيك
من لي غيرك ؟ أُلقي على كتفيه......رأسي
والسّهدُ والأرقُ باتا......نشوةً
تورقُ في.......عيوني
يا نجمتي :
أين أنت هُناك.........قبلتي
أتوضّأُ من........نداك ولعينيك أُصلّي........صلاتي
فلتعلم يا : أرقّ من نسمة.........الفجر
أنّ شوقي المجنون.......إليك صار..........قصّتي
وحنيني......المحموم......لك صار........حكايتي
وحُلمُ..........الّلقاء..........بك صار...........حياتي
وأنّ الحلم
الّذي لم أُنجبهُ.............منك سيبقى........يتيماً
وأنّ كلّ
فرحةٍ لم تحمل............بك فهي............عاقر
يا فرحة الدّنيا في........عيني
سأعيشُ.......لك ومن......أجلك
فعش.........لي وتنفّس.........عطري
كما أتنفّسُ..........عطرك
فيا.....مُدلّلي : ها هي
لهفتي.........تُناديك في.........كتاباتي
بقلمي
لميس منصور
19 أغسطس 2018
سوريّة طرطوس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق