سيري أيّتُها......الأمواج
وارقصي مع
صخب البحر........الهائج
واحملي إلى.....البعيد
ناري.......الّلاهبة
أهناك......ظلامٌ ؟
أم ليلي هنا.......أظلم ؟
هل أُسعدُ.....بنعيمٍ عند........شاطئك
وألقى نهاراً.........هادئاً
أُحقّقُ به......حلمي ؟
يا رفيقي : وأنت هناك في......البعيد
أرسل لي........نسمةً
تعترفُ.....بها أنّك
دائماً تلهجُ.........بإسمي
بقلمي
لميس منصور
22 ديسّمبر 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق