كيف لي ان اتوقف عن هذا....
حتى حروفي تمردت....تبعثرت
ان أوقف ...هذا.....
الاهتمام ....ترقبي...للساعات.
أقدس ...حضورك....اتمنى دخولك صومعتي
لا ..ثم..اتراجع بقفل الأبواب...
فقسوتك تجعلني أفكر....
كيف اتمكن من تقديم الفدية...
وفك الأسر....مللت هذا الإنتظار
حالة ....ليس لك فيها قرار
فمن يعش حرا طليقا....
ينفر من تعمير الديار
ويهوى النوم فوق تلال الاحجار
ندى من الجزائر
4/4/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق