قالت..
تنحّ عني جانبا..
قد تصيبك لعنة لحاظي
قلت
أو لم تفعليها لحد الآن!!
إذا ما هذا الذي يسكنني؟!
و الحب الذي يغمرني
و لم صوتك يطربني
و ما هذا الشوق
الذي في غيابك يجتاحني
و لماذا أنا كل يوم هنا؟
أو ليس لاغرق بندى زهر عينيك
و ارتشف قهوتي من ثنايا كلام شفتيك
بل لازداد أملا ان في الحياة
مايستحق من أجله ان نعيش
ذلك ما يسكنني
و انت كل يوم من هنا في قلبي تمرين
مقداد ناصر... العراق... 25/9/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق