مرآة أخُرى
...............
يظنون إني
قد.....
........
مٍتُ...!!!.......
أعصابي سارت مأوى....
لكآبتي ......
فأصبحت .......
كالبيت الواهن
الذى تسكنه
العناكب....
وأنا ادفع
برأسي....
من هوة ضيقة
كي أتبين .........
متى نهايتي……….
أو متى يتهاوى ......
البيت الواهن.......
الذي مازال يعلن
للرياح....
........والمدى ...
....والملأ ...!!!
إنى مازلت
أحيا.......
واكتب ....
قصائدى.........
...........
بقلم // جمعه عبد المنعم يونس //
15 فبراير 2018
مصر العربية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق