قياس أثر..
ليست كل التوافقات حالة مكاملة، في الغالب هي نتاج متجزئات لمواد هشة. وليس كل التكاملات حالة وافية
الذات، فقط من تحدد احتوائية الغاية .
والجذوة في متوازنة بعض الحالات ليست متناقضة المكنون .
حتى نستدلل قياس الأثر في صميم المعادلة
أن نأخذ على الاجسام المستبعدة صقيع الصوت واسترجاعية الاصداء..
واين تثب اخر الضربات، ثم مالعنصر المهادن بين الاعتدال والتطرف
وسبابتي تفقد اشارة القلب .
ربما الإجابة على لسان الضمير واجبة......
قيس كريم
٢٢/٩/٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق