الأربعاء، 4 سبتمبر 2019

قصيدة{{تلك النافذة}} بقلم الشاعر والكاتب العراقي القدير الاستاذ{{ مقداد ناصر}}

كم وددت تقبيل تلك النافذة المطلة على دربك..
و كم أحببت طلوع الشمس لأنها وافقت وقت طلتك...
و تمنيت انا من تقصديه بابتسامة ثغرك ...
و انا من تعنيه و ترمينه بنظرات عينك..
لكن محال فأنت كسحابة خير لجميع الناس قطرك...
و قمراً زين ليل العاشقين ضيائك..
انت كزهرة في ربيعها تلهم الشعراء بقصائد حسنك...
لكن هو غصن واحد من ملكك و فاز بحسنك..
عاشق الورد متع عينك بجماله و ذلك حسبك....
مقداد ناصر... العراق... 9/8/2019
Mukdad   #اريج_الذكريات#

ليست هناك تعليقات: