رسالتي ...
السلطان احمد
رسالتي التي لم تصل..
احتارت اين تذهب..
اي طريق تسلك..
احتارت والزمان لا ينصفها..
حتى الحروف والكلمات..
أصبحت باهته..
ادماها الغبار والتراب..
اتعبها كثرة الأسفار..
من مطار ..
الى مكتب جديد..
متى يا ترى تصل ..
رسالتي ..
وينتهي حيرة القلم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق